منذ ولادة الطفل، يلاحظ الأهل مدى أهميّة محادثته وإشراكه في الحديث مع الغير حتى يُنَمّي طاقاته المعرفية ويتمكّن من النُّطق والتحدّث بفعالية والتعبير عن نفسه.
فإذا بدأ طفلكم حديثاً بالتكلّم وتركيب الكلمات في جملٍ مفيدة، يمكنكم تعليمه التفاعل في الأحاديث والتهذيب في التعبير: