
سرد رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط في سلسلة تغريدات عبر “تويتر” طرفة فنجان القهوة التي جرت مع والده كمال جنبلاط.
وكتب جنبلاط “في هذا المساء الممطر لست أدري لماذا تذكرت حادثة أو طرفة جرت مع كمال جنبلاط رواها لي أحدهم منذ زمن بعيد”، وأضاف: “كان والدي يتمتع بالنكة اللاذعة، ومرة أثناء زيارة عبيه، أحب تناول القهوة عند عارف بك النكدي، وكان عارف بك من أعيان الدروز المعروفين ومن أقدم العائلات العربية التي سكنت منطقة الشحار الغربي وبنفس الوقت هو الذي أسس بيت اليتيم الدرزي”.
وأكمل جنبلاط الرواية قائلاً “تاريخيا،ً وعلى زمن الشيخ بشير جنبلاط ونتيجة الانقسامات التي ولت اليوم إلى الأبد، جرى صراع ودّي بين آل جنبلاط والنكدييين، فكانت أحداث مؤسفة إن لم نقل دامية. وعندما وصل كمال جنبلاط إلى منزل عارف بك، ترجل من السيارة المرسيدس القديمة السوداء ذات المحرك على المازوت، وهمّ بالدخول منزل عارف بك فما كان من هذا الأخير إلاّ أن خاطبه قائلا: بتعرف يا كمال بك إنّو جدك قاتلي جدي!. يا له من إستقبال!”.
وتابع: “فأجابه للتو كمال جنبلاط “بيظهر يا عارف بك أنو بيستاهل!، ثم تناولا القهوة على ما أعتقد. فنجان قهوة تاريخي!”.
وكتب جنبلاط “في هذا المساء الممطر لست أدري لماذا تذكرت حادثة أو طرفة جرت مع كمال جنبلاط رواها لي أحدهم منذ زمن بعيد”، وأضاف: “كان والدي يتمتع بالنكة اللاذعة، ومرة أثناء زيارة عبيه، أحب تناول القهوة عند عارف بك النكدي، وكان عارف بك من أعيان الدروز المعروفين ومن أقدم العائلات العربية التي سكنت منطقة الشحار الغربي وبنفس الوقت هو الذي أسس بيت اليتيم الدرزي”.
وأكمل جنبلاط الرواية قائلاً “تاريخيا،ً وعلى زمن الشيخ بشير جنبلاط ونتيجة الانقسامات التي ولت اليوم إلى الأبد، جرى صراع ودّي بين آل جنبلاط والنكدييين، فكانت أحداث مؤسفة إن لم نقل دامية. وعندما وصل كمال جنبلاط إلى منزل عارف بك، ترجل من السيارة المرسيدس القديمة السوداء ذات المحرك على المازوت، وهمّ بالدخول منزل عارف بك فما كان من هذا الأخير إلاّ أن خاطبه قائلا: بتعرف يا كمال بك إنّو جدك قاتلي جدي!. يا له من إستقبال!”.
وتابع: “فأجابه للتو كمال جنبلاط “بيظهر يا عارف بك أنو بيستاهل!، ثم تناولا القهوة على ما أعتقد. فنجان قهوة تاريخي!”.